Legal Buzz
Contact Us :
603-4280.6202
603-4280.8220
متوقع إما بالطلاق أو وفاة أي من الشريكين. لا يمكن إنكار أنه في معظم الحالات ، تتأثر المرأة أكثر عاطفيا أو ماليا نتيجة الى الطلاق أو وفاة الزوج. والمرأة أكثر تتأثر في المخاطر عند الطلاق. بسبب ذلك لأنهن ليس لديهن قدرة المال. الكثير منهن أن تخلي عن وظائفهن لرعاية الأطفال. خلال الوقت عودتهن الى وظائفهن بالضرورة وربما انعدم فرصة الحصول على دخل الثابت.
بسبب ذلك, تحتاج المرأة إلى قوة القانون لحمايتهن خاصةً عندما يُتركن مع الأطفال. وهذه المقالة تركز على الحقوق المرأة المطلقة من خلال الفقه الاسلامي.
مباشرة بعد الطلاق, الحق للمرأة في نفقة العدة. نفقة العدة هي الحق الواجب تتعلق بالطعام والملابس والسكن للزوجة والأطفال والأرملة كما هو مطلوب على الحكم الشرعي. يعتمد مبلغ التعويض على نمط الحياة المرأة أثناء زواجها. وبعبارة أخرى ، الحفاظ على الوضع الراهن للمرأة. نفقة العدّة يشبه ثلاثة أشهر من احتياجاتها الشهرية العادية. حساب ثلاث مرات يعتمد على وجه التحديد على مدة فترة الحيض الثلاثة.
يجب أن يدفع النفقة. لو لم تتم النفقة يستطيع ان يطلبها. أي التي لم تقدم لها حتى أثناء الزواج وجميع الإعانات الأخرى التي كانت عليها متأخرات بعد الطلاق سواء أثناء الزواج أو بعد الطلاق.
في الفقه الإسلامي حول حضانة الأطفال (الحضانة)، رعاية الام أفضل للأولاد وخاصة للأطفال لأنه أكثر الحالات, النساء تضحية عملها لتربية الأطفال وبالتالي وضعهم في علاقة خاصة مع ذريتهم. المادة 81-87 من قانون الأسرة الإسلامي (ولاية - ولايات بيرسيكوتوان) لعام 1984 على وجه التحديد على التسلسل الزمني للأولوية لمن يجب أن يحضن الأطفال. الأول هو الأم ثم الأجداد الأمهات. الأب هو الثالث، ولكن هذا لا يجب أن يفسر على أنه المحدد الوحيد لحقوق الحضانة. هناك العديد من العوامل الأخرى التي يجب أخذها في الاعتبار منحة حضانة لأب إذا ثبت أنها في مصلحة الأطفال . ومع ذلك ، يجوز للأب أو الأم تقدم الطلب أمر مؤقت للحضانة في الحالات العاجلة مثل التسجيل المدرسي أو الأغراض الطبية ، قبل منح الحضانة الدائمة.
المادة 72-80 من قانون الأسرة الإسلامي (ولاية - ولاية برسكوتوان) لعام 1984 على حقوق إعالة الأطفال. إن إعالة الأطفال تحت حضانة المطلقات هو أحد من حقوقها هامة. يجب على الأطفال الصغار والذين يذهبون إلى المدرسة لمواصلة دراستهم ورعايتها حتى من حيث انفصال الأسرة. ويجب على اعداد احتياجهم اليومية مثل الطعام والسكن والملابس والطبية والتعليم. مقدار النفقة حسب على المالية الأب ومسؤولياته الأخرى كأنه متزوج ويجب على رعاية عائلته الجديدة. طبعا لا توجد صيغة تناسب لجميع الحالات. يجب أن تكون عادلة ومتوازنة حقا لجميع الأطراف.
المتعة هو تعويض من الزوج للمرأة بسبب الطلاق والهدف منه هو أن تكون المرأة قادرة على الاستمرار في حياتها. إنها مساعدة كبيرة خاصة إذا كانت المرأة عاطلة عن العمل. في المادة 56 من قانون الأسرة الإسلامي (ولاية - ولاية برسكوتوان) لعام 1984 على وجه التحديد على هذا التعويض. يعتمد المبلغ المقدم على الاتفاق المتبادل. ومع ذلك ، في حالة عدم اتفاق الأطراف على المبلغ ، فسيحكم قاضي الشريعة. وحسب على طول فترة الزواج ، وكيف الحياة أثناء الزواج والوضع في المجتمع وكذلك المستوى التعليمي الذي حققته المرأة.
القسم 58 من قانون الأسرة الإسلامي (الولاية - الولاية برسكوتوان) 1984 ، في حالة الطلاق ، للمرأة المسلمة الحق في تقسيم الممتلكات الزوجية أو "harta sepencarian" التي يتم الحصول عليها أثناء الزواج. لا ريب أن المرأة تساهم بشكل مباشر أو غير مباشر في رفاهية أسراتها وحتى تساعد في رفع ثروة عائلتها ومكانتها في المجتمع. وبالتالي ، للمرأة الحق في المطالبة بنصيبها من تقسيم المال في حالة الطلاق الذي لا مفر منه. سيحدد قاضي الشريعة مدى مساهمة الزوجين على شراء العقارات أثناء الزواج.
وقد اعتبر الفقه الإسلامي في حقوق المرأة من حيث الطلاق أنه ليس جميع النساء توجد الطريقة الدخل أو الأصول المالية لأنفسهن ولحياتهن. في كثير الحالات، المرأة لن تستطيع ان تحصل العمل بسبب فترة طويلة من العطالة في حالة الطلاق أو وفاة الزوج ، ستترك في وضع غير مستقر. سيكون لذلك تأثير سلبي المدة الطويل على النساء. وبالتالي ، هو الصواب أن تحمي حقوق المرأة على القوانين المكتوبة.